Baroukh’s Still Life, presents the dilemma and potential of the beginnings of a painting. This painting most likely dates from the period of the last years of the artist’s life – between 1978 and 1984 – in which the artist depicted various scenes from a working artist’s studio.
In the years before 1948, Baroukh and other Egyptian Jewish artists were well received in intellectual circles in Alexandria and Cairo, where they were joined by exiled intellectuals from Mussolini’s Fascist Italy and by other Europeans who took refuge in Egypt. Baroukh later exhibited The Wounded, whose limbless figure received critical acclaim, and became a motif used by Egyptian Surrealists as a mimesis of state torture and societal constraints. In 1946 Baroukh moved permanently to Paris returning to Egypt in 1954 to exhibit in Alexandria and Cairo. After his return to France, he continued to paint and exhibit until 1984.
أما بالنسبة للوحة “طبيعة صامتة”، فهي تتناول المعضلة والاحتمالات التي تنطوي عليها اللوحة الجديدة في بداية رسمها. وتعود هذه اللوحة على الأرجح إلى السنوات الأخيرة من حياة باروخ، بين عامي 1978 – 1984، والتي صوّر خلالها مشاهد مختلفة من مرسمه.
وفي السنوات التي سبقت عام 1948، لقي باروخ وغيره من الفنانين اليهود المصريين ترحيباً في الدوائر الفكرية في الاسكندرية والقاهرة، وقد انضم إليهم أيضاً مجموعة من المفكرين المنفيين من إيطاليا الفاشية في عهد موسوليني ومجموعة من الأوروبيين الذين التجأوا إلى مصر. وفي وقتٍ لاحق، عرض باروخ لوحة “الجريح”، وقد حظيت الشخصية المصابة في اللوحة بإشادة النقاد، وأصبحت رمزاً يستخدمه الفنانون السرياليون المصريون ويجسد التعذيب الذي تمارسه الدولة والقيود المجتمعية. وفي عام 1946، اتخذ باروخ من باريس مقراً دائماً له. وفي عام 1954، عاد باروخ إلى مصر ليعرض أعماله في الإسكندرية والقاهرة. وبعد عودته إلى فرنسا مجدداً، استمر في الرسم وعرض أعماله حتى عام 1984.